السبت، 3 ديسمبر 2011

الوضع البشري

تكتسي المجزوءة الأولى في مادة الفلسفة أهمية بالغة، بالنظر إلى مضمونها المرتبط بالحياة اليومية وبالتالي جعلها مجالا للتأمل. أو من حيث كونها تشكل مدخلا  تأسسيا لباقي المجزوءات. 
يمكن القول أن مجزوءة الوضع البشري تطرح    البعد الذاتي الفردي من جهة والبعد الموضوعي من جهة أخرى، وبالتالي ضرورة التفكير في تفاعلهما وحضورهما في تحديد الوجود الإنساني
تتناول المجزوءة الأولى المفاهيم الثلاث التالية: الشخص والغير وأخيرا التاريخ. ا.
 .