يعتبر موضوع تاريخ الفلسفة في علاقاته بمفاهيم الفلسفة الموضوع الأهم للتحضير لاجتياز الإمتحان الكتابي، ويمكن اعتباره الشق المعرفي. أما الشق الثاني والذي لا يقل أهمية فيعتمد على البناء المنهجي للتحليل الخاص بالنص موضوع السؤال، أو بالسؤال المطلوب الإجابة عليه.
بالنسبة للإمتحان الشفوي يبقى مفتوح ويرتبط في الغالب بالبرنامج المقرر في السنة الثانية بكالوريا، أو السنة الأولى، كما يرتبط بطبيعة التخصص الذي درسه الطالب.
يمكن التحضير للإمتحان بمراجعة النصوص التي تناولت علاقة الفلسفة بالتاريخ، أو بطبيعة المفهوم الفلسفي وهي متعددة، كما يمكن الرجوع إلى منهجية تحليل النصوص الفلسفية والسؤال الفلسفي.
يبقى التنظيم هو العامل الحاسم في النجاح في الإمتحان.